كنت اشعر بالملل الشديد لا اعلم ماذا افعل الجميع نائم وانا مستيقظة صعدت الى غرفتي وفتحت خزانتي واخرجت ملابسي وبدات ارتدي ملابسي واخلعها وارتدي اخرى ثم تركت ذلك وذهبت الى تسريحتي واخرجت ادوات الزينة وضعت بعض مساحيق الزينة ثم اذخت شنطتي وخرجت من البيت وذهبت الى سوق قريب من بيتنا ويا ليتني لم اذهب ولكن الم تكن تنفع هذه الكلمة لان المهم رايت فستنا اعجبني كان معروضا داخل المحل ففتحت الباب وكان لايصدر صوتا عند فتحه فدخلت الى الداخل ولكن رايت شيئا لم اكن يجب ان اراه وجدت امراءة تطالب رجلا عجوزا اين ايجار محلي ولكن الرجل قال اخبرتك من قبل لا يوجد مال لدي لم ياتني اي زبائن فقالت المراءة تبا لك منذ شهرين وانت تخبرني ذلك وفجاءة رايتها تضربه بسكين لا اعلم من اين اتت بها وبعداها رايت الرجل ممددا على لارض وهو ينتفض والدم يخرج منه ووقفت المراء وعدلت من شكلها واتدت معطفا على ملابسها لتخفي اثار الدماء ورايتها قادمة نحوي فخرجت بسرعة واختبئت لكي اراقبها فخرجت هي ونظت يمنة ويسرى لكي ترى هل هناك من شاهدها وبعد ذلك اكملت طريقها
وقفت وانا خائفه هل اذهب الى الشرطة ام اعود الى البيت وبعد تفكير ليس بطويل عدت الى البيت وصعدت الر غرفتي وجلست على السرير وتكومت على نفسي وانا خائفة ماذا افعل بقيت هكذا لمدة نصف سا عة ثم اردت ان ارى ماذا حدث فذهبت مرة اخرى الى المكان فرايت حشدامن الناس والشرطة ايضا والجثة وهي ملقى عليها غطاء ورايت المراءة واقفتا بينهم م تكن خائفة من اي شيء بل كانت قادمة لكي ترى هل هناك من شاهدها كانت تقف مثل البريئة التي لم تفعل شيئا فشعرت بالكره نحو المراءة وقررت ان اذهب الى الشرطي واخبره عن الذي حدث ولكن كنت مترددة بض الشيء ولم يمنعني هذا عن فعل ماريد اذ اني تقدمت الى الشرطي وقلت في صوت عالي اعرف من قتل هذا الرجل فنظر الي الشرطي بنظرات شك وقال هل تعرفين فقلت نعم واشرت الى المراءة وقلت تلك هي التي قتلته فنظر الشرطي الى المراءة وقال لي هل لديكي دليل فشككت ان يكون متعاونا مع المراءة ولكني قلت لا ولكني رايت كيف طعنته فرايت الشرطي يبتسم وقليلا رايت الغطاء يتحرك وبعدها رايت كل من حولي يضحك ثم رايت الرجل الميت يصرخ ويقول تبا لكي لقد افسدت علينا التصوير ونظرت حولي فرايت الكاميرات خارجة من النوافذ فشعرت بالخجل لما فعلت وعدت ادراجي الى البيت
د